سنة ٢٠١٢،‏ حكمت احدى المحاكم العليا الالمانية ان مَن يستقيل من الكنيسة كمؤسسة عامة لا يمكنه المحافظة على عضويته فيها كهيئة دينية.‏ لذلك فإن الكاثوليك الذين يستقيلون رسميا منها،‏ ويتوقفون بالتالي عن دفع ضريبة الكنيسة،‏ مع انهم لا يزالون مؤمنين —‏ يحرَمون من تناول القربان،‏ الاعتراف،‏ والعمل في الكنيسة ومدارسها ومستشفياتها.‏ حتى انهم قد لا ينالون دفنا كنسيا.‏

كشفت دراسة عن الاديان ان عدد الذين يصرِّحون «عدم انتسابهم الى اي دين» يبلغ الآن ١‏,١ بليون شخص،‏ رغم انهم ليسوا بالضرورة ملحدين.‏ وبذلك يحلّون في المرتبة الثالثة بعد المسيحية (‏٢‏,٢ بليوني)‏ والاسلام (‏٦‏,١ بليون)‏.‏ وتأتي الهندوسية في المرتبة الرابعة،‏ اذ يبلغ عدد المنتسبين اليها بليونا تقريبا.‏

اظهر علماء يابانيون ان «المدح ينشط مركز المكافأة في الدماغ»،‏ مما يولِّد «شعورا بالسعادة».‏ ونتائج البحث هذه تؤكد الافتراض القائل ان المدح طريقة جيدة تحفِّز الناس على التحسن.‏

في اواخر سنة ٢٠١٢،‏ اجرت السلطات البوليفية احصاء للسكان.‏ ولتتوخى الدقة،‏ طلبت من البوليفيين البقاء في منازلهم في اليوم المعيَّن،‏ أغلقت الحدود،‏ ومنعت تناول الكحول والتنقل بالسيارات الخصوصية.‏

قال الايطاليون في استطلاع انهم يلعبون مع اولادهم ما معدله ١٥ دقيقة في اليوم.‏ لكن صحيفة لا رِبوبليكا تقول ان «والدا واحدا فقط من بين ٥ والدين يعتقد ان اللَّعب وسيلة تعليمية».‏ فاللَّعب يساعد الوالدين ان يوسعوا مخيلة اولادهم ويعلِّموهم «الالتزام بالقواعد»،‏ على حد قول أندريا أنجولينو الخبير بتصميم الالعاب الاستراتيجية.‏